حصرياً: مالم ينشر عن حياة وأخلاق عائلة الرئيس الدكتاتور؟!!
كتبنا كثيراً عن الرئيس علي عبدالله صالح وفساد حزبه ونظامه الحاكم في مختلف الصحف والمواقع الإلكترونية اليمنية والعربية والأجنبية كغيرنا من قادة الفكر وصناع الرأي والناشطين السياسيين في مختلف ساحات وميادين التغيير بالعاصمة صنعاء وعموم محافظات اليمن في سبيل الإنتصار لخيار وإرادة الشعب التي تعبر عنها ثورته الشبابية السلمية ومن أجل تغيير هذا الرئيس ورحيل النظام الحاكم الظالم الفاسد المستبد و..و..إلخ.
مستخدمين في ذلك كل مفردات وأبجديات النقد والنطح والشتم من أجل التعبئة ضد الرئيس وفساد وسلبيات ومساوء نظامه الحاكم حتى أذعن ورضخ واستجاب-مكرهاً لا بطل- لمطالب الشعب اليمني وشباب الثورة السلمية في التغيير الذين قدموا في سبيل ذلك قوافل من الشهداء.
ولكننا للأسف الشديد لم نكمل المشوار للوصول ولو لجزء من الحقيقة في الجانب الآخر.. لم نشر ولو لمرة واحدة لجانب إيجابي واحد في حياة الرئيس علي عبدالله صالح الإجتماعية والإنسانية حتى نكون منصفين ولا نتهم أيضاً بالتطرف.
فالرئيس علي عبدالله صالح قبل أن يكون رئيساً لليمن يعد أباً صالحاً ومربياً فاضلاً .. فلم نسمع قط عن أولاده ما يخدش ويعكر صفو الحياة كما سمعناه ونسمعه عن أولاد الذوات الآخرين في الدولة كانوا أو في القبيلة.
فلقد ربى أولاده وبشهادة الجميع التربية الفاضلة على مكارم الأخلاق وعدم التعالي والتعدي على حقوق الناس وحرماتهم و..و..إلخ.
حتى نالوا احترام وتقدير الجميع مثله مثل المرحوم مجاهد أبوشوارب الذي ربى أولاده على القيم والوفاء والمبادء وخدمة المجتمع وعدم الغرور والتكبر والتعالي على الآخرين ومثلهم آباء كثر يستحقون كل التقدير والإحترام وقد أفرزت الأحداث الأخيرة التي تشهدها الساحة اليمنية معادن الرجال والمواقف.. وأفرزت الغث من السمين والصالح من الطالح.
حيث لم نرصد منذ بداية الأحداث أي حديث أو تصريح أو ظهور إعلامي لنجل الرئيس أحمد قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة رغم ما يمتلكه من إمكانيات مادية ومعنوية وشجاعة أدبية وسياسية واخلاقية تفوق خصومه كماً ونوعاً.
ونحن هنا لسنا بصدد الدفاع عن الرئيس وأولاده بقدر ما يهمنا الإنصاف والإنتصار للحقيقة وللقيم الإنسانية والأخلاقية في هذا البيت اليمني الأصيل.
وهذا لا ولن يغير من موقفنا تجاه الرئيس المطالب بتغيير ورحيل نظامه الحاكم.
وإننا في الوقت ذاته كشباب ومعتصمين في ساحات التغيير نحمله الأمانة الكاملة والمسؤولية التاريخية في أن يطلع بدوره وأن يعمل على أن تكون خاتمة حكمه خاتمة حسنة من خلال التمسك برحيل أولئك الفاسدين وناهبي الأراضي والمعتدين على اعراض وحرمات الناس وهم معروفين ويربط ذلك برحيله حتى يأمن الشباب من شرورهم وغدرهم وإلتفافهم وسطوهم على ثورتهم الشبابية المباركة بإعتبارهم مجربين وأيديهم ملوثة بالفساد ونهب المال العام ومحال أن يكونوا جزء في الدولة اليمنية القادمة والرئيس محمل دنيا وآخرة بوزرهم إذا لم يأخذهم معه.
هذا مالم ينشر عن حياة وأخلاق أولاد علي عبدالله صالح الرئيس السابق والأب الفاضل والإنسان البار بوطنه وشعبه.. وصفوني بما شئتم أيها القراء فهذه هي الحقيقة.. والله المستعان.. والموفق.
--------------------------------------------------------------------------------
ناشط سياسي في ساحة التغيير
منقوول من موقع تابع للمعارضه شكله نزل بالغلط او حميد الاحمر مادفع لهم... بس الحق ماشهدت به الاعداء
كتبنا كثيراً عن الرئيس علي عبدالله صالح وفساد حزبه ونظامه الحاكم في مختلف الصحف والمواقع الإلكترونية اليمنية والعربية والأجنبية كغيرنا من قادة الفكر وصناع الرأي والناشطين السياسيين في مختلف ساحات وميادين التغيير بالعاصمة صنعاء وعموم محافظات اليمن في سبيل الإنتصار لخيار وإرادة الشعب التي تعبر عنها ثورته الشبابية السلمية ومن أجل تغيير هذا الرئيس ورحيل النظام الحاكم الظالم الفاسد المستبد و..و..إلخ.
مستخدمين في ذلك كل مفردات وأبجديات النقد والنطح والشتم من أجل التعبئة ضد الرئيس وفساد وسلبيات ومساوء نظامه الحاكم حتى أذعن ورضخ واستجاب-مكرهاً لا بطل- لمطالب الشعب اليمني وشباب الثورة السلمية في التغيير الذين قدموا في سبيل ذلك قوافل من الشهداء.
ولكننا للأسف الشديد لم نكمل المشوار للوصول ولو لجزء من الحقيقة في الجانب الآخر.. لم نشر ولو لمرة واحدة لجانب إيجابي واحد في حياة الرئيس علي عبدالله صالح الإجتماعية والإنسانية حتى نكون منصفين ولا نتهم أيضاً بالتطرف.
فالرئيس علي عبدالله صالح قبل أن يكون رئيساً لليمن يعد أباً صالحاً ومربياً فاضلاً .. فلم نسمع قط عن أولاده ما يخدش ويعكر صفو الحياة كما سمعناه ونسمعه عن أولاد الذوات الآخرين في الدولة كانوا أو في القبيلة.
فلقد ربى أولاده وبشهادة الجميع التربية الفاضلة على مكارم الأخلاق وعدم التعالي والتعدي على حقوق الناس وحرماتهم و..و..إلخ.
حتى نالوا احترام وتقدير الجميع مثله مثل المرحوم مجاهد أبوشوارب الذي ربى أولاده على القيم والوفاء والمبادء وخدمة المجتمع وعدم الغرور والتكبر والتعالي على الآخرين ومثلهم آباء كثر يستحقون كل التقدير والإحترام وقد أفرزت الأحداث الأخيرة التي تشهدها الساحة اليمنية معادن الرجال والمواقف.. وأفرزت الغث من السمين والصالح من الطالح.
حيث لم نرصد منذ بداية الأحداث أي حديث أو تصريح أو ظهور إعلامي لنجل الرئيس أحمد قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة رغم ما يمتلكه من إمكانيات مادية ومعنوية وشجاعة أدبية وسياسية واخلاقية تفوق خصومه كماً ونوعاً.
ونحن هنا لسنا بصدد الدفاع عن الرئيس وأولاده بقدر ما يهمنا الإنصاف والإنتصار للحقيقة وللقيم الإنسانية والأخلاقية في هذا البيت اليمني الأصيل.
وهذا لا ولن يغير من موقفنا تجاه الرئيس المطالب بتغيير ورحيل نظامه الحاكم.
وإننا في الوقت ذاته كشباب ومعتصمين في ساحات التغيير نحمله الأمانة الكاملة والمسؤولية التاريخية في أن يطلع بدوره وأن يعمل على أن تكون خاتمة حكمه خاتمة حسنة من خلال التمسك برحيل أولئك الفاسدين وناهبي الأراضي والمعتدين على اعراض وحرمات الناس وهم معروفين ويربط ذلك برحيله حتى يأمن الشباب من شرورهم وغدرهم وإلتفافهم وسطوهم على ثورتهم الشبابية المباركة بإعتبارهم مجربين وأيديهم ملوثة بالفساد ونهب المال العام ومحال أن يكونوا جزء في الدولة اليمنية القادمة والرئيس محمل دنيا وآخرة بوزرهم إذا لم يأخذهم معه.
هذا مالم ينشر عن حياة وأخلاق أولاد علي عبدالله صالح الرئيس السابق والأب الفاضل والإنسان البار بوطنه وشعبه.. وصفوني بما شئتم أيها القراء فهذه هي الحقيقة.. والله المستعان.. والموفق.
--------------------------------------------------------------------------------
ناشط سياسي في ساحة التغيير
منقوول من موقع تابع للمعارضه شكله نزل بالغلط او حميد الاحمر مادفع لهم... بس الحق ماشهدت به الاعداء