[center]كثر الحديث في هذه السنوات عن مساواة المرأة بالرجل تقليدا للغرب لدرجة التجرؤ على تفسير الأحاديث لأقناع الغرب والمستغربين بعدالة الأسلام تجاه المرأه لا من أجل الدين وتثبيت موقعها الفعلي في هذه الحياة بل من أجل خواطرهم ومنظمات حقوق المرأه .
أدخل بالموضوع مباشرة في واقع درجتها التي فطرها الله عز وجل عليها وأبين مكانتها في سلم الحياة .
1- خلق الله سبحانه ادم عليه السلام وأسجد له الملائكه وأخبرنا بانه سخر له مافي السماوات والأرض من ملائكه وجن ودواب وحجر وشجر وجماد وبحار وأنهار وجبال وسحاب وكمل ذلك عز وجل بان خلق له أقول له من جنبه من بين أضلاعه من يأنس به ويؤنسه في هذه الحياة الا وهي أمنا حواء ( ولم أذكر ابدا على كثر ماقرأت في الكتب والنت وغيرها أن أحدا من الناس قال عليها السلام مثل مايقال لادم عليه السلام وبالطبع نقول لكل أنسان عليه السلام ولكن من غير الزام ضمني كما للأنبياء عليهم السلام ) .
2- من المعلوم طبعا أنها وأقول ( عليها السلام ) لم تخلق من تراب مباشرة كااادم عليه السلام ولم تخلق من حيوان منوي مثلنا ولكن الله جلا وعلا خلقها منه ومن جوفه أي جزء منه وكما يعلم أكثر الناس بانها خلقت منه وهو نائم عليه السلام وذكر أهل العلم بأن الحكمة من ذلك حتى لايكرهها اذا رأى وقاسى الالام عند ولادتها كما أن التنظيف واثار الولاده حدثت وهو نائم وقبل أن يستيقظ ولاأعلم هل الملائكه قامت بذلك أم أن أشيا أخرى من الطبيعه أرسلها الله من أجل ذلك مثل أن يكون مطرا .
3- نستنتج من ارادة الله جلا وعلا وحكمته بأن جعلها جزء صغير خرج منه ولم تكن بحجمه ولم تخلق معه مزامنة كماأنها تابعة له ولابد ان تكون أقل منه في مقاييس كثيره منها القوه والأولويه والطاعه والنسب و الرجوع اليه لأنه أساس خلقها ومصدر الهامها وحاميها لكونها جزء منه ليست نظير وند وهومسيطر عليها وله الفضل بوجودها بعد الله وهو الذي علمها حتى الكلام فلابد لمن مثلها أن ترى بعقلها وبصرها واحساسها ومشاعرها أنه الأول وهي الثانيه وأنه الأكبر وهي بعده وهو المعلم وهي المتعلم وهي أنها تابعة له ولم يتبعها وأنه سجدت له الملائكه ولم يسجد لها وأن مكانته عند الله ليست كمكانتها اطلاقا ويكفي أن الله كلمه ولم يكلمها .... المهم أنه عليه السلام تفوق عليها بأشياء عظيمه وكثيره .
4- نصيبها في الميراث أقل منه لأن الرجل هو القائم عمليا بالعمل كادحا مستقبلا أقسى وأعتى الظروف المناخيه وبمنظور الله عز وجل وهو العدل سبحانه فلم ولن يظلمها وليس بظلام للعبيد تبارك وتعالى ولايليق بها العمل الشاق الذي يتنافى مع أصل تكوينها غضة طرية ناعمة رقيقة مصدر اغراء وتشويق للرجل جنسيا وشعوريا .
5- وجوب النفقه عليها من قبل الرجل لا العكس حيث أنه مكلف بأن يؤمن لها مأكلها ومشربها وملبسها ومسكنها وتنقلاتها وتحقيق كل متطلبات الحياة السعيده ما أمكنه ذلك.
6- يمر عليها مراحل في الحياة تثقل وتظطرب حالتها النفسيه حيث أنه ليس للرجل دور سوى المتعه لدقائق معدوده ثم هي تعاني من تبعات هذه المتعه زمنا طويلا لدرجة أنها تعفى من الصلاة والصوم وقراءة القران أياما عديده خلال السنه .
7- من ذلك كله حقائق لاجدال فيها :
أ - لانعلم ممن سبقونا على مر التاريخ عن أن أحدا من الأنبياء ,,, أوحتى في الأسرائيليات أنها طلبت المساواة كما تطلبه في عصرنا الحاضر .
ب – خلقها الله عز وجل كجزء منه والجزء ليس كالكل بل أن هذا الجزء اختلف في التكوين عضويا في أشيا كثيره من أجل الأثاره والجذب والتشويق والأصل فيه والحمكة منه لتكثير نسله عليه السلام ومنها مثلا أجهزة التناسل وشكل الحوض ومنابت الشعر ورقة ونعومة البشره وشكل الصدر والجسم بشكل عام اضافة الى نعومة الصوت ووسائل الجذب من ملابس وشعر وزينة الحلى طبعا بعض هذه الأشياء علمها لها بنو ادم... وهناك أيضا قد صا حبه اختلاف في أشياء أخرى فسيولوجيه قويه جدا تتضاعـف عن ماعند ادم كالعاطفه والحنان ( يدل على هدا سرعة بكائها ) وغالبا لاتتساوى مع الرجل في كثير من الغرائز الفطريه مثل الميول والوجدان وعدم القدره على الثبات عند المحن والمصائب كما أن للرجل القدره وبكل سهوله على تغيير تلك الأمور دون أن تشعر.
ج- تفتقد للقوة الجسمانيه على مر العصور ومنذ خلقت فلاتناسبها المعارك ولا أعمال الحديد أوالضرب في الأرض ومجاهل الصحراء والبحار والظلمات بمفردها ولا بناء الجسور والعمران عمليا .
د- عرفت قدرها ومكانتها الحقيقيه والتي خلقها الله سبحانه وتعالى لتنزلها فلم يذكر في تاريخ الأمم أنها حكمت أوتولت أمر شعب من الشعوب بأكثر من نسبة 2% فهن من القلائل جدا وأغلبهن بتدبير رجال لمقاصد سياسيه وخلافه ولم أعلم أن امرأة حكمت بقوة السيف وقادة حرب .
عموووووما لم تكن محتقره بالأسلام مطلقا وقد أعزها الأسلام بمالم تنله في الأمم والشعوب وكذلك الديانات الأخرى ..... ونحن نثبت أنها مثل الرجل بدرجة امتياز ولكنه الوحيد الذي حاز على درجة الشرف بان خلقه الله كاول البشر ثم خلق منه جزء يتبعه وجعل القوامه والتبعيه له من قبل حواء ’’’ ومن مراتب الشرف التي منحها له ربنا عز وجل بان جعل الرسل من الرجال ووكل اليهم أمر العباد وتبليغ شرائعه .
... بالنهايه يجدر بنا أن نكون منصفين ونقول أن المرأة هي أنسانة بمعنى الكلمه ونعطيها بمفهومنا المعاصر 98% يعني درجة امتياز .
وأن الرجل حصل على درجة 100% امتياز مع مرتبة الشرف .
ويجب ان لانخطيء الله سبحانه وتعالى وتنزه عن الخطاء حيث خلقها كما ذكرت بعاليه وكما تقدم .... وأستغفره جلا وعلا من الزلل والقول الذي لايرضيه . وهذا ماجعلني لا أتعرض للايات أو الأحاديث النبويه الشريفه خوفا من الخوض بمالا أحيط به علما . والله أعلم .
(((( منفــــــــــــــــول ))))[/center]
أدخل بالموضوع مباشرة في واقع درجتها التي فطرها الله عز وجل عليها وأبين مكانتها في سلم الحياة .
1- خلق الله سبحانه ادم عليه السلام وأسجد له الملائكه وأخبرنا بانه سخر له مافي السماوات والأرض من ملائكه وجن ودواب وحجر وشجر وجماد وبحار وأنهار وجبال وسحاب وكمل ذلك عز وجل بان خلق له أقول له من جنبه من بين أضلاعه من يأنس به ويؤنسه في هذه الحياة الا وهي أمنا حواء ( ولم أذكر ابدا على كثر ماقرأت في الكتب والنت وغيرها أن أحدا من الناس قال عليها السلام مثل مايقال لادم عليه السلام وبالطبع نقول لكل أنسان عليه السلام ولكن من غير الزام ضمني كما للأنبياء عليهم السلام ) .
2- من المعلوم طبعا أنها وأقول ( عليها السلام ) لم تخلق من تراب مباشرة كااادم عليه السلام ولم تخلق من حيوان منوي مثلنا ولكن الله جلا وعلا خلقها منه ومن جوفه أي جزء منه وكما يعلم أكثر الناس بانها خلقت منه وهو نائم عليه السلام وذكر أهل العلم بأن الحكمة من ذلك حتى لايكرهها اذا رأى وقاسى الالام عند ولادتها كما أن التنظيف واثار الولاده حدثت وهو نائم وقبل أن يستيقظ ولاأعلم هل الملائكه قامت بذلك أم أن أشيا أخرى من الطبيعه أرسلها الله من أجل ذلك مثل أن يكون مطرا .
3- نستنتج من ارادة الله جلا وعلا وحكمته بأن جعلها جزء صغير خرج منه ولم تكن بحجمه ولم تخلق معه مزامنة كماأنها تابعة له ولابد ان تكون أقل منه في مقاييس كثيره منها القوه والأولويه والطاعه والنسب و الرجوع اليه لأنه أساس خلقها ومصدر الهامها وحاميها لكونها جزء منه ليست نظير وند وهومسيطر عليها وله الفضل بوجودها بعد الله وهو الذي علمها حتى الكلام فلابد لمن مثلها أن ترى بعقلها وبصرها واحساسها ومشاعرها أنه الأول وهي الثانيه وأنه الأكبر وهي بعده وهو المعلم وهي المتعلم وهي أنها تابعة له ولم يتبعها وأنه سجدت له الملائكه ولم يسجد لها وأن مكانته عند الله ليست كمكانتها اطلاقا ويكفي أن الله كلمه ولم يكلمها .... المهم أنه عليه السلام تفوق عليها بأشياء عظيمه وكثيره .
4- نصيبها في الميراث أقل منه لأن الرجل هو القائم عمليا بالعمل كادحا مستقبلا أقسى وأعتى الظروف المناخيه وبمنظور الله عز وجل وهو العدل سبحانه فلم ولن يظلمها وليس بظلام للعبيد تبارك وتعالى ولايليق بها العمل الشاق الذي يتنافى مع أصل تكوينها غضة طرية ناعمة رقيقة مصدر اغراء وتشويق للرجل جنسيا وشعوريا .
5- وجوب النفقه عليها من قبل الرجل لا العكس حيث أنه مكلف بأن يؤمن لها مأكلها ومشربها وملبسها ومسكنها وتنقلاتها وتحقيق كل متطلبات الحياة السعيده ما أمكنه ذلك.
6- يمر عليها مراحل في الحياة تثقل وتظطرب حالتها النفسيه حيث أنه ليس للرجل دور سوى المتعه لدقائق معدوده ثم هي تعاني من تبعات هذه المتعه زمنا طويلا لدرجة أنها تعفى من الصلاة والصوم وقراءة القران أياما عديده خلال السنه .
7- من ذلك كله حقائق لاجدال فيها :
أ - لانعلم ممن سبقونا على مر التاريخ عن أن أحدا من الأنبياء ,,, أوحتى في الأسرائيليات أنها طلبت المساواة كما تطلبه في عصرنا الحاضر .
ب – خلقها الله عز وجل كجزء منه والجزء ليس كالكل بل أن هذا الجزء اختلف في التكوين عضويا في أشيا كثيره من أجل الأثاره والجذب والتشويق والأصل فيه والحمكة منه لتكثير نسله عليه السلام ومنها مثلا أجهزة التناسل وشكل الحوض ومنابت الشعر ورقة ونعومة البشره وشكل الصدر والجسم بشكل عام اضافة الى نعومة الصوت ووسائل الجذب من ملابس وشعر وزينة الحلى طبعا بعض هذه الأشياء علمها لها بنو ادم... وهناك أيضا قد صا حبه اختلاف في أشياء أخرى فسيولوجيه قويه جدا تتضاعـف عن ماعند ادم كالعاطفه والحنان ( يدل على هدا سرعة بكائها ) وغالبا لاتتساوى مع الرجل في كثير من الغرائز الفطريه مثل الميول والوجدان وعدم القدره على الثبات عند المحن والمصائب كما أن للرجل القدره وبكل سهوله على تغيير تلك الأمور دون أن تشعر.
ج- تفتقد للقوة الجسمانيه على مر العصور ومنذ خلقت فلاتناسبها المعارك ولا أعمال الحديد أوالضرب في الأرض ومجاهل الصحراء والبحار والظلمات بمفردها ولا بناء الجسور والعمران عمليا .
د- عرفت قدرها ومكانتها الحقيقيه والتي خلقها الله سبحانه وتعالى لتنزلها فلم يذكر في تاريخ الأمم أنها حكمت أوتولت أمر شعب من الشعوب بأكثر من نسبة 2% فهن من القلائل جدا وأغلبهن بتدبير رجال لمقاصد سياسيه وخلافه ولم أعلم أن امرأة حكمت بقوة السيف وقادة حرب .
عموووووما لم تكن محتقره بالأسلام مطلقا وقد أعزها الأسلام بمالم تنله في الأمم والشعوب وكذلك الديانات الأخرى ..... ونحن نثبت أنها مثل الرجل بدرجة امتياز ولكنه الوحيد الذي حاز على درجة الشرف بان خلقه الله كاول البشر ثم خلق منه جزء يتبعه وجعل القوامه والتبعيه له من قبل حواء ’’’ ومن مراتب الشرف التي منحها له ربنا عز وجل بان جعل الرسل من الرجال ووكل اليهم أمر العباد وتبليغ شرائعه .
... بالنهايه يجدر بنا أن نكون منصفين ونقول أن المرأة هي أنسانة بمعنى الكلمه ونعطيها بمفهومنا المعاصر 98% يعني درجة امتياز .
وأن الرجل حصل على درجة 100% امتياز مع مرتبة الشرف .
ويجب ان لانخطيء الله سبحانه وتعالى وتنزه عن الخطاء حيث خلقها كما ذكرت بعاليه وكما تقدم .... وأستغفره جلا وعلا من الزلل والقول الذي لايرضيه . وهذا ماجعلني لا أتعرض للايات أو الأحاديث النبويه الشريفه خوفا من الخوض بمالا أحيط به علما . والله أعلم .
(((( منفــــــــــــــــول ))))[/center]