شبكة منتديات المقاطرة

هلا وغلا ......
مرحبا بضيوفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف
وبعدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
.. منتدى شباب المقاطرة...


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة منتديات المقاطرة

هلا وغلا ......
مرحبا بضيوفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف
وبعدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
.. منتدى شباب المقاطرة...

شبكة منتديات المقاطرة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الرسمي لشباب وقبائل المقاطرة وعموم ابناء اليمن الكرام للتواصل والتعارف فيما بينهم


    اختبر نفسك مع هذا الحديث الشريف ؟؟؟؟؟

    سمراء العيون
    سمراء العيون
    نائبة المدير العام
    نائبة المدير العام


    الاوسمه اختبر نفسك مع هذا الحديث  الشريف ؟؟؟؟؟ Lzs68094

     اختبر نفسك مع هذا الحديث  الشريف ؟؟؟؟؟ 41834643




     اختبر نفسك مع هذا الحديث  الشريف ؟؟؟؟؟ Oqywyr




     اختبر نفسك مع هذا الحديث  الشريف ؟؟؟؟؟ Al36aa



    عدد المساهمات : 1287
    نظام نقاط : 27135
    تاريخ التسجيل : 02/02/2011

     اختبر نفسك مع هذا الحديث  الشريف ؟؟؟؟؟ Empty اختبر نفسك مع هذا الحديث الشريف ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف سمراء العيون 10th يوليو 2011, 7:45 pm

    عن أبي الدرداء رضي الله عنه ؛ قال: قال النبي r : « ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم»؟

    قالوا : بلى ، قال: « ذكر الله تعالى » فقال معاذ بن جبل رضي الله عنه: ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله . رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم في مستدركه، وهو حديثٌ حسن.





    هذا الحديث الجليل من أحاديث الفضائل « فضائل الذكر » .

    فيه ست فضائل من فضائل ذكر الله عز وجل :

    1- خير الأعمال .

    2- أزكى الأعمال عند الله تعالى .

    3- أرفع الأعمال في الدرجات.

    4- خير من إنفاق الذهب والفضة.

    5- خير من لقاء العدو، وضرب أعناقهم، وضربهم لأعناقنا.

    6- أنجى ما ينجي من عذاب الله تعالى.

    لم تجتمع هذه الفضائل بهذا الإطلاق، وهذا التشبيه، وهذه النجاة، إلا في ذكر الله تعالى.

    لو لم يكن في فضل الذكر إلا هذا الحديث؛ لكان حقيقاً بالعبد أن لا يفتر لسانه عن ذكر ربه عز وجل، وأن لا يزال لهجاً بذكره ، حتى يكون من « المفرِّدين » الذين يذكرون الله كثيراً.

    وفي صحيح البخاري من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه مرفوعاً: « مثل الذي يذكر ربه، والذي لا يذكر ربه، مثل الحي والميت».

    إنما يصدأ القلب بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين:

    جلاء القلب من الذنب الاستغفار.

    وجلاء القلب من الغفلة الذكر .

    والمراد بالذكر في هذا الحديث عام يشمل جميع أنواع الذكر باللسان:

    1- من التسبيح ، والتحمد، والتهليل، والتكبير، والحوقلة، والاسترجاع، والثناء على الله، والشكر له.

    2- أذكار الصباح والمساء، وهي الأوراد المعروفة من القرآن والسنة.

    3- أذكار ما بعد الفرائض الخمس المكتوبة من القرآن والسنة.

    4- الأذكار المتعلقة بأسبابها: كالدخول والخروج، من البيت، أو المسجد، أو الخلاء، أو نزول المنزل، أو السفر، أو الرجوع منه، أو الركوب، أو العطاس، أو التشميت، أو عند نزول الغيث، أو زيارة المقابر، أو غيرها من الأسباب.

    وقد ذكر العلماء للذكر فوائد لا تحصى، وعوائد لا تستقصى، منها:

    1- أنه يطرد الشيطان ويقمعه.

    2- يزيل الهم والغم عن القلب.

    3- يقوي القلب والبدن.

    4- ينور الوجه والقلب.

    5- يجلب الرزق ويبارك فيه.

    6- يورث ذكر الله للذاكرين.

    7- يحط الخطايا ويمحو السيئات.

    8- غراس الجنة ذكر الله.

    9- يوجب صلاة الله وملائكته على الذاكر له سبحانه « يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلاً . هو الذي يصلي عليكم وملائكته...» .

    10- أمان من النفاق، فالمنافق لا يذكر ربه إلا قليلاً «ولا يذكرون الله إلا قليلاً».


      الوقت/التاريخ الآن هو 29th مارس 2024, 1:09 pm