الحمدالله رب العالمين وبه نستعين
اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد وآل محمد
.
أولا : اكثر من الاستغفــــار
قال الله تعالى:
{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴿١٠﴾
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ﴿١١﴾
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴿١٢﴾ }
"سورة نوح "
ثانيا : التقــــوى
قال الله تعالى :
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴿٢﴾
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُۚ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُۚ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴿٣﴾ }
" سورة الطلاق "
ثالثا : التوكــل على اللــه
عن عُمَر رضي الله عنه قَالَ : سمعتُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
(( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ،
تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ))
رواه الترمذي ، وَقالَ : (( حديث حسن )) .
رابعا : المتابعة بين الحج والعمرة
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( تابعوا بين الحج و العمرة فإنهما تنفيان الفقر و الذنوب
كما ينفي الكير خبث الحديد و الذهب و الفضة
و ليس للحجة المبرورة ثواب دون الجنة. )
: (( حديث صحيح ))
خامسا : صلــة الرحـــم
عن أنسٍ رضي الله عنه أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ :
(( من أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزْقِهِ ، ويُنْسأَ لَهُ في أثَرِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ))
"مُتَّفَقٌ عَلَيهِ"
(( ينسأ لَهُ في أثرِهِ)) ، أي : يؤخر لَهُ في أجلِهِ وعمرِهِ .
سادسا : الإنفـــاق في سبيل الله
قال الله تعالى :
{ قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ
وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿٣٩﴾ }
" سورة سبأ "
اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد وآل محمد
.
أولا : اكثر من الاستغفــــار
قال الله تعالى:
{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴿١٠﴾
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ﴿١١﴾
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴿١٢﴾ }
"سورة نوح "
ثانيا : التقــــوى
قال الله تعالى :
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴿٢﴾
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُۚ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُۚ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴿٣﴾ }
" سورة الطلاق "
ثالثا : التوكــل على اللــه
عن عُمَر رضي الله عنه قَالَ : سمعتُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
(( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ،
تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ))
رواه الترمذي ، وَقالَ : (( حديث حسن )) .
رابعا : المتابعة بين الحج والعمرة
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( تابعوا بين الحج و العمرة فإنهما تنفيان الفقر و الذنوب
كما ينفي الكير خبث الحديد و الذهب و الفضة
و ليس للحجة المبرورة ثواب دون الجنة. )
: (( حديث صحيح ))
خامسا : صلــة الرحـــم
عن أنسٍ رضي الله عنه أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ :
(( من أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزْقِهِ ، ويُنْسأَ لَهُ في أثَرِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ))
"مُتَّفَقٌ عَلَيهِ"
(( ينسأ لَهُ في أثرِهِ)) ، أي : يؤخر لَهُ في أجلِهِ وعمرِهِ .
سادسا : الإنفـــاق في سبيل الله
قال الله تعالى :
{ قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ
وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿٣٩﴾ }
" سورة سبأ "